أخرج أحمد والنسائي عن أبي طلحة الأنصاري رضي الله عنه قال: أصبح رسول الله

وفي رواية للطبراني قال: دخلت على رسول الله

اللهم صلّ وسلم وبارك على عبدك ورسولك، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً.
وعن ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي

بل إنه


والسعيد من وفق للإكثار من الصلاة والسلام على حبيبي، خير الأنام عليه أفضل الصلاة والسلام، أخرج أحمد وابن ماجه بإسناد حسن عن عامر بن ربيعة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله

والصلاة على النبي


وفي رواية لأحمد: ((إذن يكفيك الله تبارك وتعالى ما همك من أمر دنياك وآخرتك))، وإسنادها جيد. اللهم صلّ وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه أجمعين.
والمصلي على النبي



يقول أبو بكر الصديق رضي الله عنه: الصلاة على رسول الله



إذا أنت أكثرت الصلاة على الذي صلى عليه الله في الآيات
وجعلتـهـا ورداً عليـك محتمـاً لاحت عليك بشائر الخيرات
والمكثر من الصلاة والسلام على رسول الله





اللهم ارزقنا حبك وحب رسولك

فاتقوا الله عباد الله، وحققوا محبتكم لرسول الله

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم:


بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم. اللهم ارزقنا كمال الاتباع لنبيك، اللهم أحينا على سنته، وتوفنا على ملته، واحشرنا في زمرته. آمين.
أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنب، فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم.
الخطبة الثانية
الحمد لله حمداً كثيراً.. .. أما بعد:
إخوة الإسلام: البخيل من ذكر النبي

اللهم صلّ وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه أجمعين.
ومن ترك الصلاة على النبي


ومن نسي الصلاة على النبي


إخوة الإسلام: فاعرفوا لنبيكم


